‘نال الطفل روبيرت جورح الحمصي سري العماد والتثبيت المقدسين في كنيسة القديس ميخائيل الشارقة. في هذا اليوم اخذ هذا الطفل اسماً جديداً وهو مايكل ليكون شفيعاً له، وصار مسيحياً ابن لله وعضوا في جماعة الكنيسة المقدسة، وحرره الرب بمياه المعمودية المقدسة من نير الخطيئة الأصلية، ليصبح هيكلاً مقدساً للروح القدس. نصلي من أجله ومن أجل والديه واشبينيها أن بذرة الإيمان التي زُرعت فيها تنمو وتكبر وتعطي ثمراً تمجد الله في حياته.’